إعرف على أن ما تشعر به هو الحب الحقيقي

يختلف البشر فيما بينهم منذ قديم الأزل على مفهوم الحب ومعنى الشعور بالحب، وتمتلئ المكتبات بالكتب والأوراق التي تحمل العديد والعديد من الجمل والمعاني التي يحاول أصحابها أن يصِفوا فيها معنى الشعور بالحب وتلك القدرة التي يمتلكها الإنسان على التواصل مع شخص آخر والإرتباط به عن طريق المشاعر فقط، دون الرغبة في مصلحة أو طمعاً في أي شئ، وتوجد منذ آلاف السنين قصص حب خلّدتها الآثار التي بقيت من الحضارات القديمة تحكي عن قصص الحب العظيمة التي تأخذ الطابع الأسطوري والذي بسببه ربما تم خلق العالم، والحكم والمواعظ التي يتركها الحكماء والتي يتحدثون فيها عن الحب. ومن أمثلة تلك القصص المتعددة قصة إيزيس وأوزوريس، وهي من أقدم قصص الحب الموجودة في التاريخ، وقصة يوسف عليه السلام وامرأة العزيز، بالإضافة إلى قصص الحب العربية التي تحمل العديد من معاني البطولة والشجاعة والإخلاص، مثل قصة عنترة العبسي، وقصة العاشق قيس بن الملوح، وغيرهم العديد والعديد. ولا تتوقف قصص الحب التي تركها التاريخ ولا الحكايا الشعبية عند مدى، بل تستمر بإستمرار الزمن ووجود علاقات إنسانية تجمع بين البشر وبعضهم البعض
والبحث عن الحب الحقيقي في هذا الزمن أمر عندما يفكر فيه العديد من الأشخاص يجدونه صعباً ونادر الوجود، وهناك الكثير من الوجاهة في هذا الرأي لأن الثقة والتعاملات الإجتماعية بين الأفراد أصبح ينتابها العديد والعديد من المساوئ، وهناك العديد من الأشخاص الذين يبحثون عن الحب الحقيقي في المكان الخاطئ، وهناك أيضاً من لا يعرف ذلك المعنى طوال حياته، لذا على كل فرد أن يحدد ما هو الحب الحقيقي في حياته ويتمسك به، ولا يوجد طبيب أو ناصح للشخص في تلك الحالة إلا نفسه رغم أن هناك بعض العلامات التي يمكن أن تؤشر إلى أن هذا الحب هو الحب الحقيقي الذي طالما تمناه المرء وعمل على إيجاده
أول تلك العلامات هي الراحة النفسية والاطمئنان، حيث يختفي الشعور بالقلق في وجود الحبيب، والشعور بقربه يكون طاغي على كل المشاعر الأخرى، وثانيها أن يكون الحبيب في مقدمة الفكر والأولويات، فيكون كل ما يفعله المرء يشرك فيه المحبوب بشكل أو بآخر، وغيرها العديد والعديد من العلامات والدلائل على أن هذا الحب هو حب حقيقي، ولا مانع من وجود أكثر من حب حقيقي في فترات مختلفة من الحياة، كذلك لا مانع من وجود أكثر من حب حقيقي عند الإنسان في الوقت نفسه، فحب الله سبحانه وتعالى وحب رسوله مقدمين على كل شئ، وجب الأهل والأصدقاء، وحب الزوجة والحبيبة والأولاد يكونوا جميعاً موجودين في الوقت ذاته
والبحث عن الحب الحقيقي في هذا الزمن أمر عندما يفكر فيه العديد من الأشخاص يجدونه صعباً ونادر الوجود، وهناك الكثير من الوجاهة في هذا الرأي لأن الثقة والتعاملات الإجتماعية بين الأفراد أصبح ينتابها العديد والعديد من المساوئ، وهناك العديد من الأشخاص الذين يبحثون عن الحب الحقيقي في المكان الخاطئ، وهناك أيضاً من لا يعرف ذلك المعنى طوال حياته، لذا على كل فرد أن يحدد ما هو الحب الحقيقي في حياته ويتمسك به، ولا يوجد طبيب أو ناصح للشخص في تلك الحالة إلا نفسه رغم أن هناك بعض العلامات التي يمكن أن تؤشر إلى أن هذا الحب هو الحب الحقيقي الذي طالما تمناه المرء وعمل على إيجاده
أول تلك العلامات هي الراحة النفسية والاطمئنان، حيث يختفي الشعور بالقلق في وجود الحبيب، والشعور بقربه يكون طاغي على كل المشاعر الأخرى، وثانيها أن يكون الحبيب في مقدمة الفكر والأولويات، فيكون كل ما يفعله المرء يشرك فيه المحبوب بشكل أو بآخر، وغيرها العديد والعديد من العلامات والدلائل على أن هذا الحب هو حب حقيقي، ولا مانع من وجود أكثر من حب حقيقي في فترات مختلفة من الحياة، كذلك لا مانع من وجود أكثر من حب حقيقي عند الإنسان في الوقت نفسه، فحب الله سبحانه وتعالى وحب رسوله مقدمين على كل شئ، وجب الأهل والأصدقاء، وحب الزوجة والحبيبة والأولاد يكونوا جميعاً موجودين في الوقت ذاته
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق