نميل في طبيعتنا إلى الإنجراف وراء قيود المجتمع والضغوطات التي تفرضها علينا علاقاتنا مع الغير، إلى درجة أنّ ما هو طبيعيُّ يصبح خطأَ في نظرنا
وفجأةً نجد أنفسنا نعتذر عن أمور وتصرّفات هي في الحقيقة ضرورة من ضرورات الإستمرار في الحياة والمضي قدماً، وبالتالي جميعنا نحتاجها في وقتٍ ما وتحت ظروفٍ معيّنة
أمّا في ما يلي، فسنتعرّف معاً على 10 حالاتٍ نمرّ بها ولكن لسنا مجبرين على الإعتذار عنها أبداً
1
الحاجة لتبقى بفردك لبعض الوقت

إنّها ضرورة في حياة كل انسان وإن لم يتفّهمها الغير فتعتبر أنانيّة
2
التكلّم بصراحة

“الصراحة راحة”…قل كل ما يخطر على بالك ولا تأبه بتشبّص الاخرين ووجهات نظرهم المختلفة
3طلب المساعدة
3طلب المساعدة

إنّها حاجة لدى كل انسان في أبسط الأمور إلى أكثرها تعقيداً، وليس عيباً أن تطلب يد العون من صديق أو مقرّب
4
أخذ الوقت في الرد على رسالة

في بعض الأحيان، لا ترغب في الحديث مع أحد أو قواك لا تكفيك كي تردّ على الرسالة كما يجب، لذا خذ وقتك ولا تخجل من ذلك
5
الأخطاء القديمة
5
الأخطاء القديمة

دع الماضي للماضي ولا تبرّر أخطاءك السابقة لأشخاصٍ في حاضرك
6
الرد بالرفض أو كلمة “كلا”

لا تخَف من رفض أو ردّ طلبٍ ما قد لا يناسبك أو يضرّ بمصلحتك…كلمة “لا” سلاح قوي لا يعرف الكثيرون إستخدامه
7الفوضى في البيت
7الفوضى في البيت

إنّه منزلك ومساحتك الخاصة، ولا يحق لأحد أن يحاسبك على ترتيبه من عدمه، فلكلّ مشاغله وطريقة حياته
8
قول الحقيقة

لن تجد الحريّة سوى عندما تتحرّر من شباك الكذب أو التخفّي وراء حجج أنت يغنى عنها
9
النجاح في الحياة

لست مضطرّاً لإخفاء نجاحك وفرحتك به فقط لسبب أنّ الآخر لم يحقّقه بعد…من يحبّك سيفرح لفرحتك
10
مشاعرك الحقيقيّة

مهما كانت ردّة فعل الآخرين أو آراءهم، فأنت غير مجبر على الإعتذار عن فرحتك أو فخرك أو حزنك
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق