يعاني بعض الرجال من القذف السريع، والبعض الآخر يشكو من التأخر في القذف أو عدم القذف نهائياً عند الجماع، ورغم أن القذف المتأخر يعتبر أقل المشاكل الجنسية شيوعاً، إلا أنه يزداد مع التقدم في العمر حسب موقع البوابة خاصة بعد سن الخمسين، بحسب ما أكدته الدراسات
وترجع مشكلة القذف المتأخر إلى بعض الأسباب، وهي
1-
اضطراب نسبة الهرمونات الذكرية وهرمون البرولاكتين
اضطراب نسبة الهرمونات الذكرية وهرمون البرولاكتين
2-
ضعف وخلل في الأعصاب المسؤولة عن عملية القذف
ضعف وخلل في الأعصاب المسؤولة عن عملية القذف
3-
وجود ورم في الحوض ممكن أن يكون سببا في حدوث تأخر في القذف
وجود ورم في الحوض ممكن أن يكون سببا في حدوث تأخر في القذف
4-
أمراض الضغط والسكري والإفراط في شرب الكحول تؤثر على عملية القذف
أمراض الضغط والسكري والإفراط في شرب الكحول تؤثر على عملية القذف
5-
بعض الأودية يكون لها عوارض جانبية جنسية كتأخير القذف
بعض الأودية يكون لها عوارض جانبية جنسية كتأخير القذف
6-
الإنخفاض في الإحساس يؤدي إلى انخفاض الإثارة، مما يؤخر حدوث القذف
الإنخفاض في الإحساس يؤدي إلى انخفاض الإثارة، مما يؤخر حدوث القذف
7-
أسباب نفسية، فمن الممكن أن تكون خلافاً بين الزوجين، أو خوف الرجل من حمل الزوجة لخوفه من أن يصبح أباً ويتحمل مسؤوليات جديدة
أسباب نفسية، فمن الممكن أن تكون خلافاً بين الزوجين، أو خوف الرجل من حمل الزوجة لخوفه من أن يصبح أباً ويتحمل مسؤوليات جديدة
ومن الضروري التفريق بين تأخر القذف الذي يؤدي إلى التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة قبل القذف بسبب تعب الزوجين، والقذف الرجعي الذي يخرج فيه السائل المنوي بل يصعد إلى المثانة
وغالبا ما تحدث هذه الحالات بسبب خلل في أعصاب الحوض إثر عملية استئصال البروستات
أما علاج القذف المتأخر فيتمثل في أخذ الدواء المناسب لعلاج هذه الإضطرابات، فهناك أدوية منشطة للقذف يمكن اللجوء إليها إذا لم يكن السبب واضحاً
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق